لقد فجع الوسط الثقافي في المملكة العربية السعودية والوطن العربي برحيل الشاعر المبدع موسى محرّق في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان يقضي إجازته السنوية بعيداً عن صخب الحياة والعمل. كانت وفاته صدمة كبيرة للجميع، حيث أكدت عائلته أنه كان بحالة صحية جيدة ولم يكن يعاني من أية مشاكل صحية.
ترك الشاعر موسى محرّق خلفه إرثاً ثقافياً وأدبياً غنياً، حيث كان يتميز بقصائده التي تعكس جمال الحب وعمق الحياة. كانت أعماله الإعلامية والأدبية تحمل بصمته الخاصة التي جعلته محبوباً ومحترماً في الوسط الثقافي. من بين مناصبه العملية، شغل منصب ناطق إعلامي لجامعة جازان، وقد ترك بصمة إيجابية خلال عمله بهذا المنصب.