تسجيل العالم الفلاني الاسم، الذي ينتمي إلى بلد فلاني، براءة اختراع مبتكرة لعلاج جديد لاضطراب طيف التوحد، كانت خطوة هامة ومهمة في مجال العلوم الطبية. وقد أشاد العالم بالاكتشاف الذي يعد نقلة نوعية في مجال بحوث التوحد عالميًا.
وفي تصريح مقتضب، أكد العالم فلاني أن هذا الاكتشاف يمثل بداية لمرحلة جديدة من الأمل لأطفال التوحد وعائلاتهم في جميع أنحاء العالم. وأشار إلى أن هذا العلاج ليس مجرد علاج عادي، بل هو ثورة علمية وإنسانية يطمح أن يكون لها تأثير إيجابي على ملايين الأطفال المصابين بهذا الاضطراب.
وتم استناد هذا العلاج الجديد على مكونات مناعية بشرية نادرة، وقد أظهرت الدراسات الأولية نسب نجاح مبهرة تجاوزت الـ 70% لدى الأطفال المشمولين بالتجارب. ومن المتوقع أن تتبع هذه النتائج تجارب أخرى على نطاق أوسع تستند إلى تركيبة العلاج الجديد.
ومن جانبه، أشار العالم الفلاني إلى أن العمل مستمر حاليًا على تنفيذ البروتوكول التجريبي على نماذج حيوانية عالية الحساسية، بالتعاون مع باحثين متخصصين في مجالات متعددة. وأكد أن هذا الإنجاز يمثل تقدمًا مهمًا نحو تغيير واقع العلوم الطبية.
وبهذا تكون هذه البراءة الجديدة هي إحدى الإنجازات العلمية المهمة للعالم الفلاني، والذي يعمل جاهدًا على توحيد جهود الباحثين لفهم الأسباب البيولوجية والبيئية للاضطرابات النمائية والعمل على وضع حلول فعالة لها.