البحث

التزامنا بحماية الخصوصية (GDPR)

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك تقبل استخدامنا لملفات تعريف الارتباط، سياسة الخصوصية و شروط الخدمة.

جدتي ألهمتني.. عائشة كاي: بدأت بكتابة السيناريو وتدربت على التمثيل 9 أعوام

كشفت الفنانة الإماراتية ليلى عبدالله، أن بداية مشوارها الفني كانت بتدريب احترافي في الرقص الشرقي قبل أن تبدأ مسيرتها الفنية.

وصرحت عبدالله التي لفتت الأنظار بأدائها في دور "ليلى" في مسلسل العائلة: خلال تواجدي في لبنان لحضور دورة في اللغة الفرنسية، قامت مدربتي في الرقص بمقترح تجربة التمثيل نظراً لموهبتي الفنية الطبيعية، وبعد تلقي دروس تمثيلية وتدريبات على يد مدربين مختصين، بدأت مشواري الفني الذي استمر لعدة سنوات في مجال التمثيل.

وأوضحت في تصريحات صحفية: تطوير مهارات التمثيل يتطلب التفرغ التام للدور واستكشاف العواطف والشخصية المقدمة، وهذا يتطلب تدريباً مكثفاً وتفانياً في العمل الفني، وأن العمل على نمو الفنان يحتاج إلى توازن ما بين التدريب الفني والاهتمام بالجوانب النفسية والعاطفية للشخصية التمثيلية.

وأضافت أن التقاطع بين مختلف الثقافات يفتح أمامنا أفقاً جديداً لاستكشاف التنوع والتفاعل بين البشر، ويساهم في توسيع آفاق التفكير والتفاهم المتبادل، كما يعزز القدرة على التعبير الفني وتجسيد الشخصيات بعمق وواقعية.

وخلال فترة وجودها في باريس، واجهت عبدالله تحديات عديدة، حيث قالت: "كانت فرص العمل محدودة، وكان علي القيام بعروضات تجريبية بشكل دوري لكن بنسبة نجاح قليلة، وكانت المنافسة شديدة في سوق الفن، لكن ذلك لم يثنيني عن مواصلة العمل وبذل الجهد لتحقيق أحلامي والإتقان في مجال الفن التمثيلي."

وتحدثت عن تجربتها في تقديم دور "سارة" في مسلسل درامي شهير، حيث قالت: "كان تجسيد الشخصية المعقدة يتطلب تحضيراً دقيقاً ودراسة عميقة لنفسية الشخصية، وكانت التحديات المواجهة خلال التصوير تعزز من قدراتي كفنانة وتزيد من احترافيتي في الأداء التمثيلي."

وعن آمالها المستقبلية في مجال الفن، صرحت قائلة: "أتطلع لخوض تجارب جديدة وتحديات فنية مختلفة تساهم في تطوير مهاراتي وتوسيع دائرة اهتمامي الفني، وأسعى لتقديم أدوار تمثيلية تحمل رسائل إيجابية وتلهم الجمهور."

المقال السابق
«غولدمان ساكس» يخفض توقعاته لأسعار النفط
المقال التالي
دمشق: لجنة لاستكمال الاتفاق مع قوات «قسد»