والدة عبد العزيز آل إبراهيم في ذمة الله

فجأة وبحزن عميق، وداعاً إلى السماء تحلّقت الروح الطاهرة للسيدة هيّا بنت عساف الحسين آل عساف. غداً، سيُؤدى الصلاة على جثمانها الطاهر بعد صلاة العصر في الحرم المكي المبارك، حيث يُشيع جثمانها الثرى في أراضي مكة المكرمة المباركة.
الفقيدة الغالية هيّا، هي والدة كرام وأفذاذ: عبدالعزيز، وخالد، وسعود، ومحمد، ووليد، وماجد، والجوهرة، وموضي، ومها بن إبراهيم آل إبراهيم. تتقبل التعازي للجميع في ديوانية آل إبراهيم بالعاصمة الرياض، فترة العزاء تبدأ اعتباراً من بعد غد الأحد بعد صلاة المغرب وتستمر حتى الساعة التاسعة مساءً.
صحيفة "عكاظ" تنعى الفقيدة بألمٍ شديد، وتتقدم بأحر التعازي والمواساة لأسرتها وذويها الكرام، سائلة الله العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويُسكنها فسيح جناته. "إنا لله وإنا إليه راجعون".
هيّا بنت عساف العفوية والرحيمة، تركت خلفها ذكريات جميلة ومحبة طاهرة. رحمها الله وأسكنها فسيح جناته، وأعان أهلها وذويها على تحمّل مصابهم وصبرهم في هذا الوقت العصيب.