آل عبدالغني يتلقون التعازي في فقيدهم
استقبلت العائلة الكريمة لآل عبدالغني تعازي ومواساة من الأقارب والأصدقاء في وفاة المهندس سامي محمد رشاد عبدالغني، الذي وافته المنية مؤخرًا. تمت صلاة الجنازة عليه في مسجد الجفالي ودفن في مقبرة أمنا حواء، في مشهد مهيب حضره العديد من الأحباء لتوديع الفقيد.
وتُشير التقارير إلى أن الفقيد هو شقيق الفنان الكبير عبدالله رشاد، وابن خالة الزميل المحترم وليد سمسم، مما جعل فراقه خسارة فادحة لأسرته ومحيطه. تقبل التعازي للرجال في منزل الأسرة بحي الشاطئ، شارع الأمير فيصل بن فهد بمدينة جدة، بينما ستُقبل التعازي للسيدات في منزله في أبراج الخزامى بنفس الحي.
تاركًا خلفه ذكريات جميلة وإنجازات لن تُنسى، يرحل المهندس سامي عبدالغني تاركًا فراغًا كبيرًا في قلوب من عرفه، ومجتمعه الذي عايش فيه طوال حياته. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب.
