البحث

التزامنا بحماية الخصوصية (GDPR)

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك تقبل استخدامنا لملفات تعريف الارتباط، سياسة الخصوصية و شروط الخدمة.

ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن

عادت الفنانة الشهيرة ليلى خالد لتلفت أنظار الجمهور مؤخرًا، بعد ظهورها اللافت الذي أثار الكثير من التساؤلات حول تطور شكلها ومدى قبولها لعملية الشيخوخة.

ظهرت خالد في مناسبة رسمية بإطلالة غير معتادة، حيث بدت ملامحها متجددة بشكل ملحوظ، مما جعل البعض يتكهن بإمكانية خضوعها لعمليات تجميلية. ورغم أن خالد أكدت في تصريحات سابقة اعتمادها على الرياضة والنظام الغذائي الصحي، فإن بعض الآراء ترى أن ذلك لا يكفي لتفسير تحسن ملحوظ في مظهرها.

وخلال حضورها لعرض أحدث عمل فني لها، ظهرت خالد بفستان فضي أنيق مصمم بشكل مبتكر، ما لفت الأنظار إلى قوامها المشدود وجمالها الطبيعي، لكن بعض التعليقات اعتبرت أن اختياراتها الإطلالية تظهرها بشكل يتجاوز الحدود العمرية، متهمين إياها بالتسابق مع جيل أصغر.

على الرغم من حديث خالد عن أهمية قبول الذات والتقبل للتغيرات التي يتعرض لها الإنسان مع مرور الوقت، فإن ظهورها المتجدد أثار ارتباكًا بين الجمهور. فعلى الرغم من ترويجها لفكرة احترام العمر، إلا أن مظهرها يبدو كمحاولة لتركيب قناع يخفي آثار التقدم في العمر.

تقسمت آراء الجمهور بين مؤيد لاحترام خيارات ليلى خالد وإشادته بشخصيتها الجريئة، معتبرًا أن لديها الحق في اختيار مظهرها بحرية، ومعارض يرون أن إطلالاتها الأخيرة تعكس رسالة خاطئة عن قبول العمر وترويج لمعايير جمال مصطنعة.

المقال السابق
السيسي يناقش مع البرهان جهود إعادة إعمار السودان
المقال التالي
جيسوس: خسرت «كانسيلو» وسترونه في المونديال