في ليلة من ليالٍ عامرة بالحزن والفراق، ودّعتنا روح عزيزة، انتقل إلى رحمة الله تعالى، أمس (الثلاثاء)، شخصية لها بصمتها الخاصة في قلوبنا. تركنا وهو الآن في جوار ربه، عبدالقادر الجيلاني بن سالم بن علوي الخرد.
في صباح اليوم التالي، تمّت صلاة الجنازة على جسده الطاهر في الحرم المكي الشريف، ورحلته الأخيرة كانت إلى مثواه الأخير في مقبرة المعلاة. رحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح جناته.
تجمع العزاء الحزين والمؤثر ينتظر المواساة والتعزية في الفقيد، وذلك في منزله الكائن بحي النزلة الشرقية بجدة، حيث يُقبل العزاء من الأهل والأصدقاء، رجالًا ونساءًا، لنذكر سويًا ذكرياته ونشارك أهله الصبر والسلوان.